Escort warrior شابتر Chapter - 12

Escort warrior - 12 مانجا تايم

Escort warrior - 12 مانجا

Escort warrior - 12 مانهوا

Escort warrior - 12

حلمي كان دائمًا أن أكون محاربًا شجاعًا، أمتطي حصانًا رائعًا، وأرافق القوافل محميًا إياها من الأخطار. كنت أرى نفسي بطلًا يحمل السيف ويقف في وجه كل من يحاول تهديد الأمن. لكن الواقع كان مختلفًا؛ وُلدت بساق تعرج، وغير قادر على تعلم فنون الدفاع عن النفس كما كنت أتمنى. بدلاً من ذلك، عشت حياتي كحمال، أتنقل بين وظائف غريبة، أساعد الآخرين وأحمل أثقالهم. حتى جاء ذلك اليوم المشؤوم، عندما كنت في مهمة مرافقة لقافلة، ووقعت في فخ قطاع الطرق في الجبال. تلك اللحظة كانت نهاية رحلتي في الحياة، حيث سقطت ضحية لعالم لم أكن أستطيع مجاراته.

يبدأ الفصل بمشهد للقائد العسكري يتحدث مع أحد رجاله عن الحملة الأخيرة التي قادها، وكيف نجح في صد هجوم قطاع الطرق على القافلة التجارية. يمتدح القائد شجاعة رجاله ومهارتهم القتالية، لكنه يُعرب عن قلقه من تزايد نشاط قطاع الطرق في المنطقة. في الصورة التالية، يظهر الحمال ذو الساق العرجاء، وهو يُراقب المحاربين من بعيد، ويشعر بالحزن لعدم قدرته على الانضمام إليهم. يتذكر حلمه القديم بأن يكون محاربًا شجاعًا، لكنه يدرك أن واقعه مختلف تمامًا. ثم ينتقل المشهد إلى القافلة التجارية وهي تسير في طريقها عبر الجبال. يظهر الحمال وهو يحمل بعض الأمتعة، ويفكر في حياته البسيطة. فجأة، يظهر قطاع الطرق من بين الصخور، ويهاجمون القافلة. يُظهر المشهد التالي المعركة الدائرة بين قطاع الطرق والمحاربين. يقاتل المحاربون بشراسة، لكن قطاع الطرق يفوقونهم عددًا. يقف الحمال عاجزًا، يشاهد المعركة، ويشعر بالرعب والخوف. في ذروة المعركة، يُصاب الحمال بسهم طائش، ويسقط على الأرض. يُظهر المشهد الأخير الحمال وهو ينزف، ويفكر في حياته التي لم تتحقق فيها أحلامه. ينظر إلى السماء، ويتساءل عما إذا كان سيُولد من جديد في حياة أخرى، ليتمكن من تحقيق حلمه في أن يكون محاربًا شجاعًا. ينتهي الفصل بمشهد للحمال وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة، تاركًا وراءه حلمه الذي لم يتحقق.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Escort warrior / 12





12 شابتر Escort warrior

يبدأ الفصل بمشهد للقائد العسكري يتحدث مع أحد رجاله عن الحملة الأخيرة التي قادها، وكيف نجح في صد هجوم قطاع الطرق على القافلة التجارية. يمتدح القائد شجاعة رجاله ومهارتهم القتالية، لكنه يُعرب عن قلقه من تزايد نشاط قطاع الطرق في المنطقة. في الصورة التالية، يظهر الحمال ذو الساق العرجاء، وهو يُراقب المحاربين من بعيد، ويشعر بالحزن لعدم قدرته على الانضمام إليهم. يتذكر حلمه القديم بأن يكون محاربًا شجاعًا، لكنه يدرك أن واقعه مختلف تمامًا. ثم ينتقل المشهد إلى القافلة التجارية وهي تسير في طريقها عبر الجبال. يظهر الحمال وهو يحمل بعض الأمتعة، ويفكر في حياته البسيطة. فجأة، يظهر قطاع الطرق من بين الصخور، ويهاجمون القافلة. يُظهر المشهد التالي المعركة الدائرة بين قطاع الطرق والمحاربين. يقاتل المحاربون بشراسة، لكن قطاع الطرق يفوقونهم عددًا. يقف الحمال عاجزًا، يشاهد المعركة، ويشعر بالرعب والخوف. في ذروة المعركة، يُصاب الحمال بسهم طائش، ويسقط على الأرض. يُظهر المشهد الأخير الحمال وهو ينزف، ويفكر في حياته التي لم تتحقق فيها أحلامه. ينظر إلى السماء، ويتساءل عما إذا كان سيُولد من جديد في حياة أخرى، ليتمكن من تحقيق حلمه في أن يكون محاربًا شجاعًا. ينتهي الفصل بمشهد للحمال وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة، تاركًا وراءه حلمه الذي لم يتحقق.